كنيسة السيدة العذراء مريم بمدينة النور
كنيسة السيدة العذراء مريم بمدينة النور
كنيسة السيدة العذراء مريم بمدينة النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنيسة السيدة العذراء مريم بمدينة النور

منتدى كنيسة السيدة العذراء مريم بمدينة النور
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رحلة في أعماق الكون

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Mena Wagdy
عضو
عضو
Mena Wagdy


ذكر عدد الرسائل : 23
العمر : 39
العمل/الترفيه : الخدمة
الكنيسة التى تتبع لة : العذراء م.النور
تاريخ التسجيل : 16/07/2009

رحلة في أعماق الكون Empty
مُساهمةموضوع: رحلة في أعماق الكون   رحلة في أعماق الكون I_icon_minitimeالأحد أغسطس 09, 2009 12:03 pm





سلام لكم

قرأت هذا الموضوع في منتدى آخر ، وقررت نقله ، مع الشكر لكاتبه الأصلي .


الموضوع ممكن يكون طويل شوية بس أكييد جاااااااااااااااااااامد وحقيقي



هل فكرت يوما في الكون الذي نشكّل جزءا بسيطا منه ؟
هذه الرحلة ليست قصة خيال علمي ، بل جزء من قصة بحث الإنسان بخصوص موقعه في هذا الكون .


مدخل :

إذا نظرت إلى السماء في ليلة مظلمة ، فبإمكانك أن ترى آلاف النجوم والأجرام السماوية ، بعض هذه الأجرام كبير جدا إلى حد لا تتصوره ، وبعضها الآخر بعيد بمقدار مئات أو ألوف السنين الضوئية .
وإذا حاولت النظر في ليلة صيفية لا غيوم فيها ، فسترى ما يشبه الخيط الأبيض الممتد من الجنوب إلى الشمال ، أو من الغرب إلى الشرق ، خيط أبيض أشبه بسحابة رفيعة . هو بكل بساطة مركز المجرة التي نعيش فيها ، أو ما يسميه الفلكيون بـ نهر المجرة .


رحلة في أعماق الكون D20050609
صورة تقريبة للسحابة البيضاء التي تمثل نهر المجرة


قد يبدو الأمر غير مثير للاهتمام بالنسبة لنا ، سكان الكرة الأرضية ، الذين نظن أننا مركز الكون .

لكن ، لو أمعنا النظر قليلا وحاولنا فهم موقعنا على نحو دقيق لاكتشفنا حقائق مذهلة ، فالكون متسع إلى حد لا يمكن تخيله .
يستخدم علماء الفلك وحدة " السنة الضوئية " لقياس المسافات بين الأجرام والسدم والمجرات في هذا الكون ، والسنة الضوئية تساوي المسافة التي يقطعها الضوء في سنة كاملة ، فإذا علمنا أن سرعة الضوء تساوي 300000 كلم في الثانية ، فإن ذلك يعني أن السنة الضوئية تساوي 9461 مليار كلم . فهل لك أن تتخيل هذا الرقم ؟

إن ذلك يعني أن القمر على سبيل المثال ، يبعد عن كرتنا الأرضية بمقدار 1,3 ثانية ضوئية ، أن الشمس تبعد عنا 8 دقائق ضوئية ، فالضوء الذي يصدر عن الشمس يستغرق حوالي ثمان دقائق ليصل إلينا ونراه .

يقول الفلكي الأمريكي كارل ساغان في كتابه " الكون " إذا كنت تسير على شاطئ بحر ، وملأت يديك بحفنة من رمال البحر ، فسيكون عدد حبات الرمل التي بين يديك حوالي عشرة آلاف حبة .
ثم يواصل ساغان قائلا : إن عدد النجوم في هذا الكون ، يفوق عدد حبات الرمل في كل شواطيء الكرة الأرضية مجتمعة .

إن هذه الحقائق تبدو مثيرة ، لكن .. لو نظرت إلى السماء في يوم صاف ومن مكان مظلم ، جهة الكوكبة المعروفة بـ " الأندروميدا" أو " المرأة المسلسلة" كما سماها العرب ، فقد ترى لطخة سحابية صغيرة ، بالكاد تبدو واضحة ، هذه اللطخة هي أبعد ما يمكن أن تراه العين المجردة في الكون ، وهذه اللطخة ليست إلا مجرة الأندروميدا ، أقرب المجرات إلى مجرتنا " درب التبانة " وهي تبعد عنا فقط مليوني سنة ضوئية !! .
كان أول من رأى مجرة الأندروميدا هو الفلكي العربي "عبد الرحمن الصوفي" ( 376-291هـ/986-903م ). ولم يكن يدري أنها مجرة في ذلك الوقت ، فالعلم لم يكن مثلما هو الآن !.


رحلة في أعماق الكون Andromeda%20Galaxy
صورة لمجرة " الأندروميدا" أقرب المجرات إلينا ، تبعد 2،2 مليون سنة ضوئية ، ويتوقع العلماء أن تصطدم هذه المجرة بمجرتنا بعد 3 مليارات سنة


إن استطاع شخص ما أن يرى مجرة " الأندروميدا" ، فذلك يعني أنه ينظر إلى الماضي السحيق ، إنه ينظر إلى الوراء بمليوني سنة كاملة !! أي أنه يرى مجرة " الأندروميدا" بالشكل الذي كانت عليه قبل مليوني سنة ، فالضوء الذي ينطلق من هذه المجرة ، يستغرق مليوني سنة حتى نراه .

إن كنتم تظنون أن هذا الرقم الخيالي كبير بالنسبة لحجم الكون فأنتم مخطئون ، فمجرة" الأندروميدا" أقرب المجرات إلينا ، و"الكوارزات" على سبيل المثال تبعد مليارات السنين الضوئية ، والكون يحتوي ما لا يقل عن مئة مليار مجرة ، وعدد النجوم في هذه المجرات يتفاوت فبعض المجرات يحتوي مئات الملايين من النجوم ، وبعضها الأخر يحتوي مليارات أو مئات المليارات من النجوم . وهذه النجوم بعضها بحجم الشمس ، وبعضها أصغر ، وبعضها يفوق حجم الشمس بملايين المرات !!


في مجرتنا درب التبانة مئة مليار نجم أو أكثر ، وإذا نظرأحدكم في أيام الصيف جهة الجنوب ، فإنه سيرى مجموعة من النجوم متشكلة على شكل " عقرب " فيها نجم أحمر عملاق سمته العرب "قلب العقرب" هذا النجم يفوق حجم الشمس بملايين المرات ، وهو أكبر نجم يمكن رؤيته بالعين المجردة .


رحلة في أعماق الكون Unknown4
الصورة توضح مقارنة لمجموعة من النجوم قياسا إلى حجم الشمس ، حيث لا تكاد تظهر الشمس إلا كنقطة صغيرة غير واضحة بالنسبة لهذه النجوم العملاقة ، وأكبرها هو قلب العقرب "Antares"


"درب التبانة" هو الاسم الذي أطلقه العرب على مجرتنا ، وسبب التسمية أننا لو نظرنا في أيام الصيف إلى السماء ، لرأينا خيطا أبيض أشبه بالغيوم الخافتة يمتد في صفحة السماء ، هذا الشيء هو مجموعة هائلة من الغيوم الخافتة ، التي تشكل مركز المجرة كما أشرت سابقا ، وقد سمته العرب درب التبانة لأنه يشبه بقايا التبن الذي يتساقط على الأرض حينما ينقله الفلاحون من بيادرهم ، بينما سماه الأوروبيون "درب اللبانة" أو "ميلكي واي" بمعنى طريق الحليب ، لأنهم رأوا أنه يشبه بقايا الحليب التي تتساقط على الأرض حينما يقومون بنقله ، وقد كان البعض يعتقدون أن هذا الطريق الأبيض في السماء هو مكان تجمع الأرواح التي تغادر الجسد بعد الموت .




------------------------------------------------------------------------

الانفجار العظيم



الحديث عن الانفجار العظيم أمر لا يتنافى مع "مبدأ الخلق" كما يتوهم البعض .
فأنا وأنت مخلوقان ، خلقنا الله علي صورته ومثاله ، ووللتكاثر هيأ الله لذلك وسيلة خاصة هي التزاوج ، ومن ثم حملت بنا أمهاتنا تسعة شهور كاملة قبل أن تلدنا ، الحال كذلك مع الكون ، هيأ الله للكون أسبابا خاصة أدت إلى خلقه ، فإذا كنا الآن نستطيع أن نعرف كيف تتزاوج الكائنات وكيف تلد ، فإن لغز ولادة الكون لا زال غامضا ، ولكن أكثر العلماء يؤيدون نظرية "الانفجار العظيم"
كان الانفجاز العظيم قبل 15- 20 مليار سنة ، لا زال الرقم غامضا وغير معروف على وجه الدقة ، وإن كان البعض يحدده على أنه 13،7 مليار سنة على وجه الدقة .

كانت المادة والطاقة مركزة بكثافة عالية فيما يمكن تسميته مجازيا "بالبيضة الكونية" أو الحالة البدائية .

ولا يعني هذا أن المادة والطاقة كانت قد ضغطت في مكان ما من الكون ، بل إن الكون كله كان هو هذه الكتلة التي تشغل حيّزا ضيقا جدا ، فلم يكن هناك متسع مكاني لوقوع الأحداث ، وفجأة حصل أمر ما أدى إلى انفجارها .

هذه النظرية اكتشفها العالمين الفلكيين "إدوين هابل" و"ميلتون هوماسون" ، عبر ما يعرف بتأثير دوبلر .

القاعدة تقول ببساطة : إن تردد الأمواج الضوئية ينخفض وبالتالي يميل نحو اللون الأحمر كلما ابتعد مصدر الضوء عنا ، بينما يرتفع تردد هذه الأمواج ويميل نحو اللون الأزرق إن كان مصدر الضوء يقترب منا .

"الانزياح نحو اللون الأحمر يعني أن الشيء يبتعد ، والانزياح نحو اللون الأزرق يعني أن الشيء يقترب"

الأمر مرتبط هنا بالسرعة التي تبتعد فيها الأشياء المضيئة عنا ، سرعة الضوء ثابتة ، لكن سرعة الشيء المضيء متغيرة . وإذا كان الأمر مرتبطا بأجرام تسير بسرعة مذهلة فإن التغير يكون مدهشا .

في أثناء رصدهما ومراقبتهما لأطياف المجرات البعيدة ملايين السنين الضوئية ، لاحظ هابل وهامسون أن الضوء الصادر عن هذه المجرات يتغير نحو اللون الأحمر باستمرار .

كان هذا يعني شيئا واحدا ، هو أن هذه المجرات تبتعد عنا !! فلو كانت ثابتة لما حصل أي تغير في أطياف الضوء ، لو كانت تقترب منا لكان انزياح الطيف فيها نحو اللون الأزرق .

ولكن ، لماذا تبتعد عنا المجرات ؟ الأمر غريب ، بدا وكأن مجرتنا قد اقترفت ذنبا جعل بقية المجرات في الكون تخاصمها ، وتبتعد عنها .

كان التفسير الوحيد لذلك أن الكون كله في حالة تمدد ، الكون كله يبتعد عن بعضه بعضا ، وليس عن مجرتنا وحدها !!

تمدد الكون أشبه بعملية نفخ بالون ، فلو رسمت شيئا على بالون ثم نفخته ، للاحظت أن البالون سيتمدد ، وأن أجزاءه ستبتعد عن بعضها ، وأن الصورة التي رسمتها أيضا تتمدد .

لو جعلت من هذا الرسم نقطة مرجعية ، شبيهة بموقعنا في الكون ، ثم نظرت إلى أجزاء البالون من حولها ، لرأيت وكأن الأجزاء الأخرى تبتعد عنها ، ولو رسمت شيئا آخر في موقع مختلف على البالون لرأيت أن بقية الأجزاء تبتعد عنه أيضا .

فالأمر لا يتعلق بجزء واحد من البالون ، بل بكل أجزائه ، وهو تماما ما يحدث في الكون ، الكون كله في حالة تباعد وتوسع مستمر .


رحلة في أعماق الكون Hubble-space-telescope-001
تلسكوب الفضاء هابل ، سمي على اسم إدوين هابل ، ووضع في مداره حول الأرض في ربيع عام 1990


إن نظرية الانفجار العظيم أكثر تعقيدا بتفاصيلها مما أكتبه الآن ، فأنا لست عالما فلكيا ، أو فيزيائيا مختصا ، لكنني أظن نفسي قادرا على فهم مبادئها الأساسية ، فالكون يتمدد باستمرار ، ما يعني أن حجمه يتزايد ، وهذا يعني أيضا أنه كان أقل حجما فيما مضى .


لو تصورنا أن أحدا ما قام بتصوير عملية بدء الكون منذ انطلاقها إلى الآن ، ثم أخذنا شريط الفيديو وقمنا بمشاهدته عكسيا ، من الخلف إلى الأمام ، فإننا سنصل إلى نقطة ما كان كل شيء فيها متجمعا فيما يسميه العلماء بالحالة البدائية تلك .


كان الكون بعد لحظة الانفجار ، مليئا بالإشعاع والمادة الأولية المؤلفة بشكل أساسي من الهديروجين والهيليوم الذين تشكلا من كرة النار الأساسية الكثيفة ، ثم ما لبثت أن بدأت تتكون جيوب غازية هائلة الحجم ومستوطنات من أشياء هائلة ومبعثرة على نحو عشوائي تضيء باستمرار ، كان ذلك بعد مليار سنة من الانفجار العظيم ، حيث أصبح توزيع المادة في الكون على شكل كتل غير منتظمة ، فتجمع المادة في كتلة ما كان أكثف من غيرها ، وبالتالي فإنها تكون ذات جاذبية أكبر ، ما يعني أنها قادرة على جذب كميات ضخمة من الغاز القريب والغيوم المتزايدة من الهيدروجين والهيليوم ، وبالتالي تكوين أولى المجرات .


نحن سكان المنظومة الشمسية ، نسكن في مكان صغير جدا ، في زاوية من إحدى هذه المجرات ، مجرتنا "درب التبانة" .


رحلة في أعماق الكون Mw
صورة تقريبية توضح مجرة درب التبانة ، وهي مجرة حلزونية ، تقع مجموعتنا الشمسية على أحد أذرع هذه المجرة ، في طرف المجرة تقريبا






------------------------------------------------------------------------

المستعر الأعظم




في عام 1054 مـ كان كلّ شيء في السماء طبيعيا ، ولم يكن ثمة ما يؤشر على وجود شيء غريب ، لكن فجأة .. وفي إحدى ليالي ذلك العام شاهد سكان الكرة الأرضية وهجاً قويا في السماء جهة الكوكبة المعروفة بالثور ، وشاهدوا شيئا مضيئا يلمع بشدة ، بالتأكيد لم يكن سكان الكرة الأرضية آنذاك يظنون أن هذا الشئ اللامع قمر صناعي انفجر مثلا ، والسبب واضح .

سجّل الصينيون القدماء هذا الحدث ، وسجله أيضا سكان الكرة الأرضية في مناطق أخرى منهم العرب ، لكن الصينيون اهتموا بهذا الحدث على نحو أكبر من غيرهم .

بعض الناس ربط هذا الحدث الغريب بغضب الله ، وأن في السماء شيئا ينذر بخطر شديد ، ولم يكن يجول في ذهن سكان الأرض أن هذا الحدث الفلكي النادر يبعد عنا 6520 سنة ضوئية !!! أي أنه حدث قبل 6520 سنة من تاريخ رؤيتهم له ، ما يعني أن الانفجار الذي حصل لذلك النجم كان في عام 5466 قبل الميلاد ، لكنه استغرق 6520 سنة حتى وصل إلينا ، وذلك لأننا لا نرى الأشياء إلا بواسطة الضوء ، وضوء الانفجار الذي حصل ظل مسافرا في الفضاء البعيد كل هذه المدة حتى وصل إلينا ، أو إلى أجدادنا على هذه الأرض .

هذا الحدث الفلكي الذي يتكرر بمعدلات قليلة ، بمعدل مرة كل قرن في كل مجرة ، هو ما يعرف بالمستعر الأعظم ، أو "السوبر نوفا" .

والسوبر نوفا هو نجم في نهاية عمره ، فللنجوم حياة تشبه حياة الإنسان من حيث الولادة ، وأطوار الشباب والشيخوخة ومن ثم الموت
.


رحلة في أعماق الكون Black_Hole_Milkyway
يمثل هذا الرسم الخيالي انفجار نجم . حيث يستنفد النجم كل وقوده، ولذلك يبدأ تشكل الثقب الأسود، لأن الطاقة في هذا النجم لم تعد كافية لبقائه نجما . وهذا ما يسبب انكماشه على نفسه وازدياد جاذبيته واختفائه. طبعا حينما يتشكل الثقب الأسود فلا يمكن رؤيته ، لأنه ببساطة ذو جاذبية كبرى لا يستطيع حتى الضوء الذي تبلغ سرعته 300000 كم في الثانية أن يفلت منها .


ظل المستعر الأعظم الذي ظهر في العام 1054 واضحا حتى في منتصف النهار لمدة 23 يوما متتالية ، وكان بالإمكان قراءة الكتب في الليالي المظلمة على ضوئه الشديد ، وظل يظهر ليلا مدة تزيد عن السنتين ، السوبر نوفا هذا خلّف وراءه سديما مشهورا الآن ، هو سديم السرطان الذي يبدو للناظر إليه من الأرض قرب المجموعة النجمية المسماة " بالثور " .


رحلة في أعماق الكون Crab
سديم السرطان ، وفي قلبه بقايا النجم المستعر الأعظم الذي شوهد من الأرض سنة 1054، نجم نيوتروني يدور حول نفسه ثلاثين مرة بالثانية ، وهو مصدر قوي جدا للإشارات الراديوية






وللموضوع بقية
Question


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
gopa
مدير
مدير
gopa


ذكر عدد الرسائل : 219
تاريخ التسجيل : 05/04/2008

رحلة في أعماق الكون Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة في أعماق الكون   رحلة في أعماق الكون I_icon_minitimeالأحد أغسطس 09, 2009 12:57 pm

بجد موضوع جااااااام يا مينا..والى الامام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ana Hunter
مشرف
مشرف
Ana Hunter


ذكر عدد الرسائل : 83
العمر : 35
العمل/الترفيه : الكتابة وكرة القدم والنت
الكنيسة التى تتبع لة : العذراء وابو سفين
تاريخ التسجيل : 19/04/2008

رحلة في أعماق الكون Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة في أعماق الكون   رحلة في أعماق الكون I_icon_minitimeالسبت أغسطس 15, 2009 12:59 pm

موضوع اكثر من رائع يا مينا
منتظرين بقية الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رحلة في أعماق الكون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة السيدة العذراء مريم بمدينة النور :: المنتدى العام :: قسم المواضيع العامة-
انتقل الى: